الثلاثاء 22 ماي 2012 - 22:49
نوبير الأموي: مسيرة الأحد 27 ماي ليست البداية ولن تكون النهاية
قال نوبير الأموي الكاتب العام للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، إن المغرب يعيش اختلالات بنيوية متعددة مست كافة الحقول والمجالات وخاصة منها الجانب الاجتماعي الذي يحتاج إلى قرارات وطنية كبرى.
وأكد الأموي في ندوة صحفية، يوم الثلاثاء 22 ماي 2012 بدار المحامي في الدارالبيضاء، على ضرورة أن تتجاوز هذه القرارت، "الترقيعات والحلول الجزئية، التي لم تعد تجدي،بفعل تفاقم البطالة وغلاء المعيشة والمضاربات والاحتكار وتدهور القوة الشرائية للطبقة العاملة واتساع دوائر الفقر والهشاشة والتهميش الاجتماعي والاقتصادي وعجز الدولة عن توفير الخدمات العمومية من تعليم وصحة وسكن وشغل وأمن."
وبعد أن حدد 18مطلبا أشار الأموي أن الفدرالية الديمقراطية للشغل والكنفدرالية الدموقراطية للشغل، تطالبان بتفاوض جماعي ثلاثي التركيبة.
وردا على سؤال لأحد الصحفيين، أثناء شرحه أسباب ودوافع تنظيم المسيرة الوطنية الاحتجاجية ليوم الأحد 27 ماي 2012 المنظمة تحت شعار " الكرامة أولا" استطرد نوبير الأموي قائلا: "إننا لسنا (مفطومين) على الاحتجاج ولسنا أطفالا لإسكاتنا، ومسيرتنا هي ضد الدراري لي جاو بالفشوش والكذوب، وإذا أراد الدراري أن يتعلموا فليتعلموا في بلد آخر"، في إشارة إلى وزارء الحكومة التي يقودها عبد الإله بنكيران، والتي وجّه لها الأموي كلامه قائلا: "أقول للحكومة "صح النوم" فهناك أناس في المغرب يموتون جوعا والتسول أصبح أمام جل إشارات المرور، بل هناك تسول من نوع آخر، انه تسول المناصب الكبرى ".
وأردف زعيم (كـ.د.ش) في هذا اللقاء الذي حضره سياسيون ونقابيون عديدون أنه "إذا لم تكن للحكومة صلاحيات فيجب أن تكون لها مبادرات"، واستشهد بحكومة عبد الله إبراهيم التي قدمت عدة مبادرات لكنها حوربت في بداياتها،" مضيفا أنه " ليس هناك حوار في المغرب وعدم وجود حوار هو الذي أوصل دولا مثل مصر و ليبيا وتونس لما وصلت إليه اليوم، إن الدراري وضعوا أصابعهم في أذانهم ورفضوا الحوار، وأخاف كل الخوف أن نعيش الفراغ، إن يوم الأحد 27 ماي ليس البداية ولن يكون النهاية " ...على حد تعبير الأموي.
إلى كافة الهيئات الحقوقية الوطنية و العالمية ضد أجرم أساليب التعذيب الجسدي المُتوحشة و المُفترِسة حد الموت بالمصحات الإستشفائية الإقليمية:
RépondreSupprimerأحيطكم علما أنه منذ سنة 1970 م إلى حدود اليوم من سنة 2012 م، اقترفت العديد من أفعال الإجرام المتوحشة و المفترسة المسعورة حد الموت المؤبد ، حيث أن كل ممارسات ممرضي و ممرضات و أطباء المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب، تآمروا بأذبح أساليب التعذيب الجسدي القَاتِلة و المُقبِّرة لأزيد من آلاف المرضى الأطفال و الشباب و الشيوخ المتوافدين عليهم بغية الرجاء في استشفاءهم ، و لكن للأسف الشديد، فكم الطاقم الصحي لهذه المصحة الإستشفائية ، استعبدوا و لازالوا يمارسون أجرم ما في ممارساتهم القمعية و القهرية و البائدة حد النخاع؛ على ابتكار أشرس وسائل الخروقات الطبية المسعورة و الجاهلة حد الموت، وزد على ذلك ؛ ألعن ممارسات الشذوذ الجنسي الملعون إلى أبد الآبدين، مُرِست على مختلف المرضى اللذين أحقنوا بالعديد من كميات حقن المخذرات السامة ، فنمطوا بأسم مركبات مكونات حقن و أقراص المخذرات السامة و المدورة لذماغ المرضى ؛ اللذين ، استؤصلت الآلاف من أعضاءهم البشرية النبيلة ، على يد الطبيب الرئيسي الجراح، الدكتور السيد الرمضاني ؛ الذي يعمل حاليا كمنذوب محلي بجهة الغرب و كأستاذ بكلية الطب بالدار البيضاء؛ فمنذ بداية الثمانينيات إلى نهاية التسعينيات من القرن الماضي، كان يذبح و يبتر ثم يبطش الآلاف من الأعضاء البشرية النبيلة من كبد و قلب و أمعاء.................إلخ، و هو في أسوإ حالات السكر العلني مُستعملا الكثير من كميات مخذر الشيرا لحظة شروعه في تجريح أجساد المرضى المهلوسين بالقوة الجائرة، إذاك ؛ يبدأ في بتر و بطش ثم استئصال العديد الكثير من مختلف الأعضاء البشرية الشريفة التي يتم تصديرها إلى المركز الوطني لتجميعها ثم تعليبها بأقسام جمعها في مستودعاتها بمدينة الدارالبيضاء. لازلت أتذكر كلا من السادة الدكاترة بنفس المؤسسة الإستشفائية كلا من الدكتور سلامة و الخراطي الذي يعمل ؛ حاليا، بالمصحة الإستشفائية الإقليمية بمدينة أكادير؛ كانا من بين الأطباء المجرمين المتخصصين في التستر و اختفاء الآلاف من أفعال الإجرام التطبيبي المفترس و المتوحش بمنتهى جنون الإرتياب المؤبد ، حيث يتآمرون بأجرم وسائل اقتراف أفظع ممارسات تذبيح و تقتيل ثم بتر و استئصال الآلاف من الأعضاء البشرية النبيلة التي تصدر في أغلب الأحيان إلى البنك الدولي للإتجار بها في دولة سويسرا بجنيف؛ منذ 1980 م إلى حدود نهاية التسعينيات من زمن القرن الماضي.
بالإظافة إلى أن كلا من السادة الممرضين بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصربمدينة ورزازات جنوب المغرب، وهاته لائحة أسماءهم:
RépondreSupprimer- محمد خموس. مسقط رأسه من مدينة ورزازات. ممرض متقاعد.
- ابراهيم أيت أخشيف. مسقط رأسه من أحد ضواحي مدينة ورزازات. ولازال يعمل بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب. يسكن بحي البهجة، زنقة إفران بنفس المدينة + ورزازات. ولازال يعمل بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب.
- مومادي. مسقط رأسه من أحد ضواحي + فدراكوم + مدينة ورزازات. لازال يعمل بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب.
- صوصو. مسقط رأسه من ضواحي مدينة أكادير. ممرض متقاعد. ولازال يسكن بحي كاسطور قرب مصلحة اتصالات المغرب الأقرب مسافة من متجر دادس.
- أهموش. لازال يسكن بمدينة ورزازات. ممرض متقاعد.
- سعيد الجرماطي. لازال يسكن بمدينة ورزازات + بقرية تابونت التابعة لدائرة تارميكت ـ ولازال يعمل بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب.
- حسن. لازال يسكن بمدينة ورزازات + حي واد الذهب + محاديا لحي سيدي داود. لازال يعمل بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب.
- خالد. انتقل إلى مدينة الراشدية لاستئناف تمريضه.
- أكباب. لازال يعمل بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب.
كل هؤلاء الممرضين كانوا يحقنون كل المرضى بأسم حقن التخذير السامة و يضاعفون بكميات صاروخية كل أقراص المهلوسات المدورة لذماغ الإنسان بأجرم وسائل التعذيب و الشحن المخذر حد الرأس، فلقد قتلوا أزيد من آلاف المرضى بأذبح ممارساتهم الإنتهاكية الشرسة و المسعورة حد النخاع و زد على ذكل استئجارهم و استشرائهم و اتجارهم في أنبل الأعظاء البشرية النبيلة ؛ فكان كل من السادة الأطباء الجراحين ؛ الدكتور الرمضاني و الإسماعيلي و الخراطي و سلامة ، يمارسون العديد الكثير من عملياتهم الجراحية وهم في أذل حالات السكر، و يتعاطون لاستعمال مخذر الشيرة ، ويستأصلون أهم الأعضاء البشرية النبيلة لكل للآلاف من المرضى الورزازيين الأبرياء ، وبعد ذلك يرسلون إلى مستودع الأموات ليقبروا بأظلم أساليب تجريم الظلم الجائر بمنتهى تمام كمال العنفوان اللاقانوني الظالم بمنتهى جنون الإرتياب المحيون المفترس بأحد مقابر إقليم ورزازات المشهورة ـ إما ليتواروا عليهم بالتراب ؛ سرا.
فيما يخص الإتجار بأنبل الأعضاء البشرية النبيلة لكل المرضى اللذين استؤصلت بأظلم وأذبح وأجرم أساليب البتر التطبيبي و التمريضي المحيون المفترس، فيتم تلفيفها بعينات من البلاستيك لتصدر للمركز الوطني لتجميع كل الأعظاء البشرية النبيلة المستوردة من المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب اتجاه مدينة الدار البيضاء لتصدر ثانية إلى البنك الدولي بجنيف بسويسرا قصد تجميع العديد الكثير من ثروات الأوراق المالية و تجميدها في كل أبناك دولة سويسرا منذ سنة 1970 م حتى اليوم .
أحيطكم علما، بأن السيد الدكتور الجراح المسمى بالرمضاني قد انتقل إلى مدينة الدارالبيضاء حيث يعمل ، هناك ؛ كأستاذ جامعي محاضر بأحد كليات الطب بذات المدينة و يشغل كمندوب إقليمي وجهوي لتطبيب الكلي بجهة الشمال الغربي بالمملكة المغربية، حاليا.
RépondreSupprimerعلاوة على هذا، فإنني أصبحت معاقا جسديا، لقد ذمروا كل جسدي وحولوه إلى جثة هامدة ، لا أقدر على المشي أقل من 30 دقيقة ، يوميا؛ و أتقيأ أسم مكونات التسمم المخذر و أشعر بالغثيان و دوار الحياة المميت كلما شربت كأسا من الماء أو أكلت شيأ من الخبز. فمنذ سنة 1999 م حتى زمن اليوم و جسدي مخرب ومذمر ولازلت أعاني ألعن مافي اعتياشي المنبوذ في أتيه متاهات النسيان و الإهمال و الإقصاء و التهميش المحيون الجهنمي الذي أصبت به زهاء قرابة 14 سنة خلت وأظلم إصابتي بأشرس عظال إعاقتي الجسدية المزمنة حد النخاع و لا حياة لمن تنادي.
اليوم، أصبحت يتيما و معزولا و منبوذا و منسيا ومضيعا و مقصى و مهمشا بأجهل و أظلم أساليب التضييع و النفي ثم التسييج المحيون المستدحش بمنتهى تمام الكمال بمدينة ورزازات جنوب المغرب و بالظبط بحي البهجة ، الذي أسكن فيه ، حاليا؛ ولا جيران و لا أصدقاء ولا عائلة تساعدني و لو بالإنصياع لإصغاءهم كلما أعاني به من ألعن ما في إقصاء المواطن المغربي الميؤوس و امشؤوم منه حد الرأس ولاحياة لمن تنادي!!!!!!.
أطلبكم أن تفتحوا البدء في الشروع إلى البحث القانوني والشرعي المعمق في ملفي المطلبي بعجالة قصد رفع جبر الضررمع إنصافي. وتقبلوا سادتي ، فائق التقدير وغاية الإحترام. وبهوجب الإخبار و السلام.
الإمضاء:
فؤاد زناري.