في بلد الفقر والطبقية والفقراء،حصل بتبول على 700 مليون سنتيم مقابل لقطات جنسية وكلام مخل بالحياء ضمن فعاليات مهرجان موازين في الوقت الذي يعيش فيه المغرب أوقات صعبة ويعاني من إنخفاض في الميزانية العامة وطوابير المعطلين في تنامي مخيف
فهنيئا لابناء المغرب بما قوبل به إحتجاجاتهم،وهنيئا أيضا لبتبول وهو إسم الشهرة فقط ،ويوحي الإسم إلى نوع من أنواع الكلاب،وهنيئا ايضا لألاف رواد سهرة بيتبول
حري بالذكر أن الموسم الفلاحي في كف عفريت،والأزمة الاقتصادية على الأبواب، غير أن منظمو موازين يغذقون النوال ويجزلون العطاء لفنانين أجانب،لم يعد يحتفي أو يهتم لأمرهم أحد،ثم بعد ذلك يعرجون بنا على أروقة البنك الدولي ليتسولوا بنا ملياررات الأوروهات لمواجهة الأزمة،فياترى هل سيتدخل المجلس الأعلى للحسابات قصد إنصاف المزاليط ؟
0 التعليقات:
Enregistrer un commentaire